زار الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، دولة فرنسا، ألتقي خلالها الرئيس الفرنسي ماكرون، عدة رسائل لمصر والمصريين والعالم أجمع.
1- مصر تتعامل مع ملف كورونا بشكل معتدل، معقبا: “المعدلات معقولة قياسا بالحالة الموجودة في العالم كله، وبطمن كل أصدقائنا في المقاصد السياحية، معندناش مشكلة في كورونا، وإصابات كورونا في مقاصدنا السياحية تكاد تكون منعدمة”.
2- غير مقبول أن نُقدَّم وكأننا لا نحترم الناس، أو لا نحب مجتمعاتنا، وكأننا قادة مستبدون، لا يليق أن تقدموا الدولة المصرية بكل ما تفعله أنها نظام مستبد، أو أننا نتعامل بعنف مع أكثر من 65 مليون شاب.
3- مصر دفعت ثمنا باهظا للإرهاب من كل طوائف الشعب، واستشهد مصريون من كل طوائف الشعب حتى أشقائنا من المسيحيين دفعوا ثمنا في مواجهة هذا التطرف.
4- القيم الدينية فوق كل شيء، ويجب عدم ربط الإرهاب والتطرف بأي دين وعدم الإساءة إلى الرموز الدينية.
5- مرتبة القيم الدينية أعلى بكثير من القيم الإنسانية.
6- لا يمكن أبدا أن نتخلى عن أشقائنا في لبنان أو في أي دولة عربية، هذه سياسة ثابتة للدولة المصرية.
7- نحن دائما على تواصل مع أشقائنا في جميع الدول العربية خاصة لبنان، ونشجع على تشكيل حكومة في أسرع وقت ممكن حتى يخرج لبنان من الأزمة التي يعاني منها.
8- أنا مطالب أحمي الـ100 مليون مصري من مصير الدول التي تعرضت للإرهاب مثل ليبيا وباكستان والعراق.
9- لدينا أكثر من 55 ألف منظمة مجتمع مدني في مصر، وهي جزء أصيل للعمل كشريك مع الحكومة، ولا يليق أن تُقدم الدولة المصرية على أنها لا تحترم شعبها.
10- لا يمكن من أجل القيم الإنسانية انتهاك القيم الدينية، ولا يمكن تبرير أي عمل إرهابي بأي شكل.
11- نواجه تنظيما إرهابيا يهدد أمن مصر والمنطقة وأوروبا، ويجب العمل سويا للتصدي لخطاب الكراهية.
12- لدينا في مصر أكثر من 55 ألف منظمة مجتمع مدني.
13- لن يقبل الشعب المصري أي قيود جديدة، ونحن لدينا أكثر من 55 منظمة مجتمع مدني تعمل بكامل حريتها كشريط وداعم للحكومة المصرية.
14- “إحنا معندناش حاجة نخاف منها، نحن أمة تجاهد لأجل حماية شعبها، وعلينا تأمين مستقبل للشعب المصري في منطقة مضطربة