بعد ثورة الثلاثين من يونيو في عام 2013، وتمكن الشعب المصري، من عزل وخلع الجماعة الإرهابية من الحكم في مصر، بعدما حاولت تخريب الوطن.
ثورة يونيو، التي قادها الشعب المصري بمختلف الفئات، لعزل الجماعة الإرهابية، التي عملت طوال فترة حكم المعزول محمد مرسي، كشفت أبواق الفتنة الإرهابية، وإعلام الجماعة الإرهابية، التي دخلت في معركة بقاء مع الشعب المصري، وانتصر فيها شعب مصر العظيم، بقيادة رئيس الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسي.
رئيس الجمهورية الذي تحدي كل من حاول المساس بالوطن المصري وشعبه، وبدأ في بناء الدولة المصرية من جديد، ليثبت أن جماعات الإخوان الإرهابية، حاولت إسقاط مصر، والتمهيد للدخول في حروب أهلية عديدة.
رئيس الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسي، عقب ثورة 30 يونيو، بدأ في العمل علي إنقاذ عقول المصريين في مختلف أنحاء الجمهورية، من أهل الشر وابواق الفتنة الإرهابية، في البناء الجديد للدولة المصرية العظيمة، التي أقسم رئيس الجمهورية، أنها لن تقع مرة أخرى، وسوف تظل صامدة أمام محاولات من تخلوا عن وطنهم وبلدهم.
سنوات عديدة مرت علي عزل جماعات الإخوان الإرهابية، في ظل إعلام حر، لأ يوجه المصريين نحو آراء بعينها، إعلام يعمل من أجل بناء الدولة المصرية، وتنقية عقول الشعب المصري، من الآراء الموجهه التي يعمل علي بثها أهل الشر وابواق الفتنة.