في تحرك سريع للحكومة المصرية، وبقيادة رئيس الجمهورية الرئيس عبد الفتاح السيسي، استقبلت مصر كمية كبيرة من لقاح فيروس كورونا المستجد، وذلك لعلاج المصريين المصابين بالفيروس اللعين.
وعلي الرغم من أن الدولة المصرية، بذلت جهوداً جبارة من أجل إستيراد اللقاح المضاد لفيروس كورونا المستجد، من دولة الصين، إلا أن أبواق الفتنة الإخوانية، لم تنظر إلي الجهود المبذولة الجبارة لتحقيق هدف كبير وعظيم من وزارة الصحة المصرية بقيادة الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، والقيادة السياسية ممثلة في الحكومة ورئيس الجمهورية، وبدأوا في شن هجوم لم يؤتي بثماره علي العقار الصيني التي استقبلته مصر، وذلك تكراراً لسلسلة الهجمات الإخوانية علي كل ماهو إيجابي.
اللقاح التي استوردته مصر لفيروس كورونا، ستقدمه مصر للمصابين بالفيروس اللعين مجاناً، والذي سوف يتم تناوله اللقاح في عضلة الكتف على جرعتين يفصل بينهما ٢١ يوماً.
اللقاح الذي هاجمته أبواق الفتنة، وأعضاء الجماعات الإرهابية الهاربين في الخارج، أثبت فاعلية بنسبة 86% في الوقاية من فيروس كورونا المستجد، و99٪ في إنتاج الأجسام المضادة للفيروس، و100٪ في الوقاية من الوصول للحالات المتوسطة والشديدة